8 قرى ساحلية جزينية، رُفض ضمها إلى قضاء جزين كهربائيًا بحجة "ما بتحمل"، في حين أنّ تعديات وامدادات إلى قرى أخرى بطريقة لا قانونية حصلت ونشرنا الصور وأحد لم يتحرك.
8 قرى كانت راضية بـ "لا حول ولا قوّة" أي بـ4 ساعات كهرباء يوميًا، ساعتان صباحا و2 مساء، لكن ما إن تساقطت الأمطار حتى اختفت هذه الـ4 ساعات كليًا. إلى أين نزحت الكهرباء؟ هل تعاني حساسية الأمطار؟
في حين بدى الامتعاض من كلام الموفد الأميركي توم براك أن لبنان دولة فاشلة، فهل ما يحصل يدل على العكس أم يثبت كلامه