الجديد: واشنطن لن تقبل بمناقشة حصر السلاح من دون اقراره ضمن جدول زمني واضح واضعة لبنان الرسمي هذه المرة امام مسؤولياته.
انقسام حول جلسة السلاح بين فريقٍ يدعو للنقاش دون تصويت يتيح لحزب الله الحضور، وآخر يضغط لإقرار آلية زمنية فيما يسعى نواف سلام لتقدم مدروس يراعي التصعيد الدولي دون تفجير الحكومة.
وزراء حركة امل سيحضرون جلسة يوم الثلاثاء بينما لم يحسم بعد الحزب حضوره ام لا وبانتظار استكمال التشاور.