أبرز ما جاء في كلمة الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم
- مسؤوليتنا كمبلغين وعلماء ومعلمين أن نهيئ الأجواء التربوية للأولاء لزرع المفاهيم الصحيحة فيهم،
- هذا النموذج الاستشهادي المجاهد الذي صمد أمام الجحافل "الإسرائيلية" هو نتيجة التربية والمشاركة في مجالس الإمام الحسين (ع) والمسير على المنهج القرآني.
- الشباب الذين تركوا الدنيا للمشاركة في المعارك كقوات التعبئة وصلوا إلى هذا المستوى العظيم من التضحية من خلال التربية.
- أخواتنا من الأمهات والزوجات والبنات لهن باعٌ طويل في ساحة الجهاد وفي إحاطة المقاومة وعزيمتها لأنهن اقتدين بزينب "ع".
- والله لو لم يكن لدينا هذا المستوى من الإيمان العظيم لكل مجتمعنا وبيئتنا لما استطعنا أن نحرر ونخرج "إسرائيل" من أرضنا وأن نبقي هذه الأرض عزيزة وكريمة لأكثر من 40 سنة.
- هذه الأرض ستبقى عزيزة كريمة محررة بإذن الله تعالى.
- الاحتلال مؤقت والتحرير دائم.
- نحن في حالة دفاعية ولا تقولوا لنا لا تدافعوا.
- لا تقولوا لنا سلموا لأن هؤلاء طواغيت يريدون التحكم بمسار البشرية.
- نحن تعلمنا من الحسين "ع" أن نقول دائمًا هيهات منّا الذلة.
- نحن في حالة دفاعية وهذه أرضنا ومستقبل أجيالنا.
- منهجنا منهج إلهي راعى التوازن بين متطلبات الجسد ومتطلبات الروح والذي بنى الإنسان حالة مؤقتة إلى الأخرى الحالة الدائمة.
- تمسكنا بالأرض هو لأنّ هذه الأرض لنا وهذا حق.
- نحن في موقع الدفاع في مواجهة محتل وفي مواجهة عدوان أميركي "إسرائيلي".
- نحن سنعمل لحقنا وبالتالي الآخرون لا يستطيعون منعنا من حقنا بسبب مصالحهم.
- "إسرائيل" مجرمة وأميركا طاغوتية ومن حقّنا أن نقول لهم لا.
- من يأخذ البلد إلى المجهول هو من يؤيد "إسرائيل" وأميركا في مشاريعهم.
- عندما يثبت الحق ومحرر الأرض ونمنع "إسرائيل" وأميركا أن تغصبنا على ما لا نريد نصل إلى مستقبل عزيز وعظيم.
- نحن ندعوكم لا تساعدوا "إسرائيل" وأميركا على مشاريعهم.
- قدموا وطنيتكم في العلاقة مع إخوانكم ونحن وإياكم نتفاهم على كل التفاصيل.
- نحن سنكون مع الحق ولن ندع هذا الاحتلال يستقر وليعلم العالم بأننا جماعة تربينا على درب الحسين.
لا توازن بالامكانات بيننا وبين العدو ولكن سرّ قوتنا هو الإيمان إضافة إلى بعض الإمكانات، يستطيعون تعطيل قدرتنا المادية ولكن لا يستطيعون تعطيل قدرتنا الإيمانية.