وردنا أن عددًا كبيرًا من شباب بلدة القليعة المنتمين إلى أحد الأحزاب المسيحية الكبرى، يستنكرون تدخّل قيادة الحزب وممثلها في المنطقة في الانتخابات البلدية في البلدة بشكل لافت وغير مقبول، لا سيما لجهة التحالفات المستجدة خصوصًا مع من كانوا يعتبرونهم أعداء الأمس وأصبحوا حلفاء اليوم.
ويطالب هؤلاء الشباب قيادة الحزب وممثلها في المنطقة بعدم التدخّل في شؤون البلدة الإنتخابية وترك حرية الاختيار لهم بما يرونه مناسبا لصالح البلدة.