أقدم ثلاثة اشخاص (يمنيو الجنسية وفق شهود عيان) على تكسير تمثال للعذراء في بلدة قطينة السورية (من الروم الأرثوذكس)، والذي قبض الاهالي عليهم وسلموهم للامن العام الذي أطلق سراحهم بحجة البراءة.
بعدها قدمت تعزيزات عسكرية للقرية مطلقة الرصاص من اسلحة ثقيلة مسببة الترويع للاهلي، ليبرر الامن العام ان هذا حدث نتيجة تضييع رتل عسكري للطريق.