الاختراق استهدف التجسس على المرشح الجمهوري ترمب وأعضاء في حملة منافسته الديمقراطية هاريس.
السلطات تعتقد أن من قاموا بشن سلسلة اختراقات يعملون لصالح الاستخبارات الصينية. من غير الواضح ما إذا كانت محاولات سرقة بيانات من هواتف ترمب ونائبه ومقربين من هاريس قد نجحت