إن ما يحدث من تدفّق المساعدات من الجمعيات المعروفة والمستجدة على الساحة، من الجهات الرسمية وغير الرسمية من صفة رسمية وغير رسمية، المقدمة للنازحين مشكورة على دعمها، لكن هل من فكّر بالأهالي الصامدين في قراهم؟
نحن نتجه إلى موجة برد وشتاء وأمطار، هل من حاول استباق الأزمة وتأمين ما يلزم من دواء ومحروقات؟ لا سيما في القرى الجبلية مرورا بالوسط امتدادا حتى الساحل؟