أكّدت مصادر وجود مَهمّة صعبة للموفد الأميركيّ آموس هوكشتاين، الذي انتقل من بيروت إلى إسرائيل التي سبقه إليها وزير الخارجية الأميركيّ انتوني بلينكن.
وقالت المصادر لصحيفة "الأنباء الكويتية" إنّ بلينكن ركّز على ثلاثة محاور: لبنان وغزة وحجم الضربة الإسرائيلية المقرر توجيهها إلى إيران.