حسب روايات أهلنا في المنطقة كانت المنازل في جزين و منطقتها آمنة في زمن الحرب و الاحتلالات و"كانت الناس تنام و بواب بيوتا مفتوحة".
كفى مزايدات على الجيش والقوى الأمنية ، فهم يبذلون أقصى جهودهم للحفاظ على الأمن و الاستقرار الجزيني، إضافة إلى أن عناصر البلدية الشجعان يقومون بواجبهم و أكثر.
وح نضل نايمين ببيوتنا و بوابنا مفتوحة ... و بإسم الشباب الجزيني إذا لزم الأمر ، أباً عن جد سنحافظ على سلامة أهلنا بالمنطقة ؛ و للـMTV نقول : رغم كل التهجير و التقصير بعد في رجال بجزين ...
نديم نبيل ناصيف