دانت وزارة الخارجية التركية، مقتل "إسماعيل هنية نتيجة عملية اغتيال دنيئة في طهران"، مشددةً على أنه "مرة أخرى يتضح أن حكومة نتانياهو لا نية لديها للتوصل إلى السلام".
وفي وقت سابق، أعلنت حركة حماس في بيان ان "رئيس المكتب السياسي للحركة اسماعيل هنية قضى مع أحد افراد فريق حمايته إثر غارة صهيونية غادرة على مقر إقامته في طهران، بعد مشاركته في احتفال تنصيب الرئيس الإيراني الجديد".
كما أعلن الحرس الثوري الإيراني، في بيان "اننا ندرس أبعاد حادثة اغيتال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس اسماعيل هنية في طهران وسنعلن عن نتائج التحقيق لاحقا".
وكان هنية في زيارة لطهران للمشاركة في مراسم تنصيب الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان.