أبرق الرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط إلى سلطان عمان هيثم بن طارق آل سعيد، مدينًا الاعتداء الإرهابي الذي استهدف أمن السلطنة وأوقع عدداً من الضحايا.
وجاء في نص البرقية: "أتوجه إليكم بخالص مشاعر التضامن في مواجهة التطرف والعنف الذي استهدف سلطنة عمان، وأدين الهجوم الإرهابي الذي أودى بحياة أبرياء وأوقع عدداً من الجرحى في منطقة الوادي الكبير في مسقط مستهدفاً أمن السلطنة.
إنني إذ أتقدم منكم بالتعزية بالضحايا الذين قضوا، أتمنى لكم ولسلطنة عمان وشعبها دوام الاستقرار والأمان والازدهار، وأن تتكاثف الجهود المشتركة للتصدي للعنف والتطرف في كل مكان".
كما أبرق رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي النائب تيمور جنبلاط إلى سلطان عمان هيثم بن طارق، معزيًا بضحايا الاعتداء الإرهابي، متمنيًا للسلطنة وشعبها التطور والازدهار في مواجهة العنف والتطرف.
وجاء في نص البرقية: "باسمي وباسم الحزب التقدمي الإشتراكي أدين بشدة الاعتداء الإرهابي الذي أصاب سلطنة عمان وأوقع عددا من الضحايا الأبرياء، مستهدفاً استقرار السلطنة وأمنها.
إذ أتقدم منكم ومن الشعب العُماني بخالص التعازي بالضحايا، فإنني أسأل الله أن يحفظ السلطنة، وأن تتواصل فيها مسيرة التطور والازدهار في مواجهة العنف والتطرف".