تصدّر اليسار المشهد الفرنسي بعد فوزه الكبير في الإنتخابات التشريعية.
وقد توقعت مصادر عبر جريدة "الأنباء" الإلكترونية أن توثّر النتائج بطبيعة الحال على الملف اللبناني، مع تبدل الحاصل في مجلس النواب الفرنسي، والذي قد يؤدي الى صعوبة في تشكيل حكومة جديدة فرنسية في ظل عدم حصول أي فريق على الاكثرية المطلقة.
لكن المصادر شددت على أن فوز اليسار وتحالف الرئيس ايمانويل ماكرون يصب بطبيعة الحال في صالح لبنان، على خلاف الواقع فيما لو فاز اليمين المتطرف، وبالتالي فإن الاهتمام والدور الفرنسي بالملف اللبناني سيستمر وإن كان باندفاعة مختلفة ربما.