بعد افتتاح أعمال إعادة التّأهيل لامتداد شارع السّدّ في جزين، كان لافتًا استعمال الحجر اللّبنانيّ لترميم المباني، لكن وبنطاق المساءلة لرئيس بلدية جزين خليل حرفوش هل صحيح أنّ وبوجود أكثر من 10 معامل حجر في جزين تمّ استقدام وشراء الحجارة من عرسال؟ هل السّبب التّعرفة أم عدم وجود النّوعيّة المطلوبة؟ وهل كل هذه المعامل عاجزة عن التّصنيع؟ مع الإشارة إلى الوضع الاقتصادي الصّعب وفواتير الكهرباء!