لأن الكنيسة جزء لا يتجزأ من حياته اليوميّة، ولأنّه يصرّ على إيداع ذكرًا من عائلته مؤبّدًا، كان قداس وجناز على راحة أنفس والدته ووالده وأخته جورجيت وحنا وميراي رومانوس في كاتدرائية القديس نيقولاوس في صيدا، بتبريك أيقونة فسيفسائية للقديس نيقولاوس.
ترأس راعي أبرشية صيدا ودير القمر للروم الملكيين الكاثوليك المطران ايلي بشارة الحداد القداس الإلهي، بحضور راعي أبرشية صيدا وبيت الدين للموارنة المطران مارون العمار، وحشد كبير من السياسيين والفاعليات السياسية والاجتماعية والاقتصادية والكهنوتية، وأهالي قضاءي جزين وصيدا.
بعد القداس، وكعادته، جمع نائب رئيس اتحاد بلديات جزين رئيس بلدية لبعا فادي رومانوس الجميع على مائدة واحدة لتناول لقمة الرحمة في دائرته.
المسيح قام، وليكن ذكرهم مؤبدًا...