ذكرت معلومات صحافية أن مجموعة عناصر تابعة لحزب الله حاولت إطلاق صواريخ من البلدة، وحاولت وضع منصة لإطلاق الصواريخ، فتصدى لها أحد المواطنين من البلدة معترضاً كون المنصة تم تركيزها وسط المنازل وبالقرب من ثانوية رميش الرسمية.
وحصل تلاسن بين المواطن وعناصر “الحزب” الذين أطلقوا الرصاص فوق رأس الشاب. عندها، اتجه الشاب نحو الكنيسة وبدأ بقرع الجرس، فتجمع الأهالي ورفضوا تعريض بلدتهم للخطر، طالبين من العناصر المغادرة، وبعد أخذ ورد غادر عناصر الحزب بلدة رميش ولم يتمكنوا من إطلاق الصواريخ.