هوشعنا في الأعالي، مبارك الآتي باسم الرّب
إنّ يسوع اليوم بعظمته ومجده يدخل أورشليم راكبا ظهر أتان، يا لهذا السّرّ العظيم يا رب، فالشعوب لفرحها خلعت ثياب الخطيئة كما نحن نلبس أطفالنا اليوم أبهى الحلل وأجددها لنتجدد معك...
شعنينة مباركة!