انه الاثنين الأول من الصوم الكبير، بداية مسيرة أربعينية من التقشف والزهد ومراجعة الذات والاماتة عن كل ما هو دنيوي...
رغم كل الصعاب التي يعيشها اللبناني، إلا أنه يصر أن يسير مع المسيح درب الصوم حتى الجلجلة والصلب والألم لأنه يعي أن القيامة والاشراقة بغد أفضل ستصل رغم كافة المشاكل.
إن أسرة موقع جزين تحكي تتقدم من اللبنانيين عموما والمسيحيين الذين يتبعون التقويم الغربي خصوصا بأصدق التهاني بحلول الصوم الأربعيني الكبير، علنا نصبح كالابن الضال الذي عاد إلى لدن الله لخلاصه فنصل إلى خلاص لبنان.
أذكر يا انسان أنك من لدن الله وإلى لدن الله تعود... صوم مبارك