باتت كنيسته محجّاً تجمع الشوف بقضاء جزين من ساحله حتى جبله، فشفاعته كانت سنداً في وقف المشروع التهجيري في بسري.
المؤسف، أن الطريق المؤدية إلى الكنيسة هي الأسوأ على الاطلاق، ورغم ذلك، احتفل المؤمنون الذين توافدوا من كل حدب وصوب بعيد مار موسى في مرج بسري في كنيسته الأثرية، متضرعين لله أن يصبح مشروع السد مجرد فكرة سوداوية تضحي من التاريخ.