بعدما عمد عامل سوري إلى قتل الشاب جوزيف عارف طوق، بشري تقرع الأجراس للتجمع وطرد السوريين والجيش يدخل بشري، في حين أن آل طوق في بشرّي يُطوّقون السراي مُطالبين بتسليم القاتل.