أصر شبيبة الحسانية أن يضيئوا ظلمة الأيام بنور "أبولة" عيد الصليب، فاجتمعوا وأشعلوا النيران.
أعاده الله علينا جميعا بظروف أفضل مما نمر بها اليوم.