علم موقع "جزين تحكي" أن السرقة تحوّلت إلى "موضة" جديدة في المنطقة، إذ منذ فترة وعمد السارقون إلى سرقة النحل فتنقلوا بين صفاريه، أنان، الجرمق، بقسطا، دير المخلص والزعرورية.
وهذه الحال أثارت الذعر والامتعاض في الوقت عينه بين الأهالي، لأن ما كان يعتبرونه مصدر رزقهم أو سندا لهم بات يهدد أمنهم وعيشهم، فمن يعوّض عليهم؟ ولماذا لا يزال السارق حرا طليقا؟ هل يمكن أن يتفنن في السرقة مرة جديدة ويعمد إلى نوع آخر؟