حبس الأطفال أنفاسهم كثيرا من التشويق في "السيرك" في لبعا...
لكن في الفرح واللعب ما استطاعوا إلا أن يتفاعلوا مع المهرج والألعاب النارية والدراجات الهوائية والسيارات...
فبالأمس كان السيرك في لبعا، غير الألعاب العملاقة التي عجت بالأولاد، فاحتشد الأهالي وأطفالهم من أقضية صيدا وجزين والزهراني، في ساحة كنيسة سيدة لبعا وفاقوا الـ1200 شخص.
واللافت أن اليوم الأحد ستكون حصة الأطفال مستمرة مع الألعاب المائية والنفخ بدءا من الساعة 4 بعد الظهر، فاستغلوا الظرف وتواجدوا بكثرة.