بعد التّشهير ونشر اسم وصورة ابن بلدة روم مايكل حداد بخبر اتهامه بالعمالة، ذكرت معلومات صحافية أن تم اطلاق صراحه بعد وقوع خطأ والتباس لتشابه الأسماء.
على الاثر، تواصل موقع جزين تحكي مع رئيس رابطة مخاتي قضاء جزين مختار روم جوني حداد، الذي استنكر الإعلامي الحاصل، وتساءل عمن يتحمل وزر ومسؤولية التشهير بالشخص ونشر صورته ووالدته وإصدار حكم مسبق دون حتى انتظار بيان رسمي عن الجيش، متمنيا توخي الحذر قبل نشر أي خبر والتداول بالأسماء.
وأضاف حداد: "لمَ التشهير بمايكل حداد؟ هل الهدف "السبق الصحافي" على حساب عرض وشرف الأفراد؟ أين المناقبية والمهنية في العمل الصحافي؟"