قال عضو كتلة اللقاء الديمقراطي هادي أبو الحسن: "أي رئيس خارج نطاق التوافق لن نشارك فيه ولن ترسو التسوية على سليمان فرنجيّة، وتبقى ترجمة الموقف الإيراني الأميركي هي الاهم كما القناعة اللبنانية الداخلية للتلاقي على مخرج والا سنذهب الى مشهد مؤلم ومحبط ولا حلّ دون الحوار والتفاهم".
وأضاف: "جبران باسيل يهدف لأخذ ضمانة بوصوله إلى سدة الرئاسة بعد 6 سنوات ومعرفة شكل الادارات في الدولة وإذا تحقق مبتغاه ممكن أن يشكل مع الثنائي الأكثرية "وما مننضم لإلن" ".