قرية ربلة المسيحية السورية الحدودية مع لبنان، تتعرض إلى الاعتداء مجددًا.
فبينما كان الشابان فادي الأترم وحسين اليوسف (جاران) يجلسان أمام منزل الأترم، مرّت دراجة نارية وأطلق صاحبها النار عليهما ليرديهما قتيلين.
إلى متى عمليات القتل ستستمر، والمجتمع الدولي صامت؟