يستنكر مختار خربة بسري شفيق عيد الهجمة الشرسة غير المبررة على الزعيم الوطني وليد جنلاط، المدافع الأول عن العيش المشترك والوحدة الوطنية، فكل هذه الافتراءات لن تنال لا من موقعه الوطني العروبي ولا من زعامته، وسيبقى رجل المواقف في الملمات، صاحب البصيرة والتبصر، الواعي لكل ما يحاك ضد وطننا لبنان الحبيب من مؤامرات لهدم وحدتنا الوطنية وعيشنا المشترك..
وأكد بأن وليد جنبلاط سيبقى صوت الحق، الحامل لهموم وطنه، وصمام الامان للسلم الاهلي بحكمته المعهودة.