انها ليست المرة الأولى لكن نرجو أن تكون الأخيرة، إذ عمد مجهولون إلى تكسير تمثال العذراء في قتالة قضاء جزين، هادفين إلى زرع الفتنة.
تجدر الإشارة إلى أن لا كاميرات مراقبة في المحلة.
عسى أن تلقي القوى الأمنية القبض على الفاعلين ليكونوا عبرة لسواهم