منذ بضعة أيام يتم التداول برسائل عن تهديدات لقرى الساحل الجزيني تارة إن كفرجرة أو... وصولا إلى روم، مع ربط مجموعات واتساب بالموضوع، ليتبين في ما بعد أن الأخبار عارية من الصحة.
لذلك نعيد ونكرر رسالتنا التي نشرناها منذ بضعة أيام، نحن في حال حرب، يرجى عدم تداول الفيديوهات أو الصور أو المعلومات غير الصادرة عن جهة موثوقة لمنع نشر الخوف والذعر.